فإن هذه المحكمة تقرر أن هذا المبلغ هو في حقيقته سلم له على سبيل التعويض ومقداره كاف في رفع الضرر الذي لحق به وأهل بيته جراء هذا الخطأ، ولا ينال من ذلك أنه قد يكون هبة أو منحة من ولي الأمر، لأن ولي الأمر لا يمنح مال بيت المسلمين إلا لسبب

راجع الحكم